الاثنين، 28 سبتمبر 2015

مش مشكلة جمهور الزمالك يموت ..المهم هيبة الدولة متنكسرش

الفلولي بعد ما مات ناس من مشجعي الزمالك كان يعرف اهاليهم أو يعرف اصحابهم في كارثة الدفاع الجوي باعتباره زملكاوي عتيد و علي الرغم من ان اخوه ظابط شرطة
الفلولي : الشرطة غلطانة كانوا خلوهم دخلوا الماتش
أم الفلول : كانوا موتوا بعض جوه
الفلولي : مفيش جمهور تاني ..دي غير بورسعيد
..
العايقة : ما كل اللي بيروحوا دول صيع أصلا
الاخوانية : لاء مش كلهم ما فيهم اللي طالب و اللي مهندس
الفلولي : انا لو عندي وقت كنت رحت معاهم
العايقة : ما أنت صايع


أم الفلول :برضه كانت هتبقي كسر لهيبة الدولة لو كانوا دخلوا الاستاد


الجمعة، 25 سبتمبر 2015

مدبحة استاد الدفاع الجوي مقصود بيها زيارة الرئيس بوتين

‫#‏يوميات‬_مكتب
الأحد، 8 فبراير 2015
وصول عدد القتلى إلى 22 قتيل من جماهير القلعة البيضاء في مذبحة دار الدفاع الجوي
بشكل عام الموظفين بيحملوا المسؤولية للمشجعين فيما عدا البزرميط و الموظفة الاخوانية مقالتش موقف محدد بينما الموظف التابع للفلول كان بيحاول يتكلم من الناحية الانسانية انه مش معقول انه الموضوع ينتهي بموت 20 شاب لكن علي طول الباقي كانوا بيردوا عليه بمبررات

العايقة : بعد ما شافت ع الفيس بوك ان تقرير الطب الشرعي مفيهوش خرطوش قالت : هما بقي اللي بهايم
..
الموظف الصعيدي : الحادثة دي مقصودة طبعا ازاي بعد ما الجمهور دخل ييجي 10 تلاف واحد مرة واحدة و عايزين يخشوا
العايقة : آه علشان اللي جاي النهارده (بوتين )

أم العيال : الاخوان هما اللي وراها علشان يثبتوا ان ملهمش دعوة بحادثة بورسعيد فيقولوا اهي حادثة تانية حصلت و احنا مش موجودين

الثلاثاء، 22 سبتمبر 2015

حاطط ايده في جيبه و طالع في الصور و قتلها

February 1 · Cairo · ·
من يومين , و قبل ما النيابة تتهمه
التابع للفلول و أم الفلول
ردا علي انه احتمال تكون الداخلية تكون هي اللي قتلت شيماء الصباغ
- ده فيه واحد بقي ظاهر في الصور هو اللي قتلها
- ايوه اللي حاطط ايده في جيبه و ماشي كده و مش مهتم
= معقول يعني واحد هيشوف واحدة بتتضرب بالنار و يفضل حاطط ايده في جيبه ؟


الثلاثاء، 15 سبتمبر 2015

الكارثة .. مخابرات دولية عارفة ميعاد ماتش الاهلي و الزمالك

التابع للفلول : بس برضه احنا لازم نعترف ان فيه تقصير من الجيش انه تحصل عملية زي دي هما لازم يكونوا مستعدين احنا في حالة حرب

الفلولي : دول اختاروا وقت ماتش الاهلي و الزمالك علشان ينفذوا عملية زي دي ..دي أجهزة مخابرات دولية اللي ورا الموضوع
الخبر :
تفاصيل الهجوم الإرهابى الغادر على جنودنا بسيناء.. مصادر: بدأت بانفجار سيارة مفخخة وهجمات مسلحة.. وتؤكد: سقوط 3 قذائف بالعريش وأخرى بالشيخ زويد.. وإطلاق نار على القوات برفح.. و"بيت المقدس" تتبنى الحادث الجمعة، 30 يناير 2015 -

الثلاثاء، 8 سبتمبر 2015

اكتشاف نفق في سينا طوله 1700 كيلو


أم العريف : ده امبارح اكتشفوا نفق في سينا طوله 1700 كيلو
بعض الاصوات مصححة : قصدك 1700 متر
أم العريف (مصممة ) : لاء هما كاتبين كده
الموظف الصعيدي : ده من مصر لاسوان 900 كيلو
أم العريف : و قبل كده لقوا واحد تاني طوله 200 كيلو كان جواه مركز طبي و قاعة اجتماعات


الموظفة الاخوانية (اللي جوزها متوفي من حوالي سنتين وبنتها اتجوزت و عايشة لوحدها ) : تحت العمارة عندنا قهوة بلدي بتوع المعاشات طول الليل صوت قشاط الطاولة بيطرقع

أم العيال و هي بتضحك : جتك خيبة مش عارفة توقعيلك واحد من اللي ع المعاشات

السبت، 5 سبتمبر 2015

(عملية صيد الفئران )..السم في الفلفل 2-2

+تحذير ..اذا كنت ممن يشعرون بالاشمئزاز من الفئران فلا تقرأ هذا الموضوع

مع استمرار الفار في ترك مخلفاته علي المكاتب .. امبارح دخلت المكتب بابص لقيت حاجة سودا علي المكاتب افتكرتها مخلفات الفار بس هي كان شكلها مختلف شوية
- ايه ده يا جماعة ؟
= ده فلفل اسود
- نعم ؟!
= أصل فيه حد قال ان الفار مبيحبش الفلفل الاسود و ان ده بيطفشه فجبنا فلفل اسود من عم حسن بتاع العطارة اللي بيعدي هنا و رشيناه علي المكاتب بس مبترميهوش انت لمه في منديل و آخر اليوم افرشه علي المكتب تاني


الخميس، 3 سبتمبر 2015

عملية صيد الفئران في مكتب حكومي.. بين قوسين (اللي خايف يروح )


December 14, 2014 · Cairo ·
+تحذير ..اذا كنت ممن يشعرون بالاشمئزاز من الفئران فلا تقرأ هذا الموضوع
( عملية صيد الفئران )
الجزء الأول ..
ابتدي اليوم امبارح علي صوت صريخ و صويت من الاوضة اللي جنبينا.. الموظفين
اتخضوا راحوا يشوفوا فيه ايه .. واحدة بتفتح درج مكتبها لقت فار ميت فيه ..

بعد شوية
صوت صويت و صريخ تاني
فار تاني ظهر بس المرة دي صاحي (واضح انه جه علشان ينتقم ) ..الفلولي و
الفراش كانوا (ايد واحدة ) و قدروا انهم يموتوه ...بينما كان فيه موظفة فوق ال
50 سنة طلعت وقفت فوق المكتب بسبب خوفها من الفار
لكن اليوم كانت هناك مفاجأة غير متوقعة ...

انتظرونا في الجزء الثاني

Facebook Comments